كتوبيـا ... آفـاق جديـدة للمعـرفــة

في عام 2018، تمت دعوة سيلفان تيسون من قبل مصور الحياة البرية فينسينت مونييه لمراقبة آخر سلالات النمر الثلجي على حدود التبت.

قصة مغامرة استثنائية على ارتفاع 5000 متر حيث تقع منطقة نفوذ نمر الثلوج. هذا الملاذ الطبيعي غير المضياف أبدًا للسلالة البشرية، وجدت تلك القطط العملاقة وسيلة للبقاء على قيد الحياة وإيجاد السلام بعيدًا عن البشر.

أنا.. لاشين.

 لاشك أنها الحقيقة الأهم التي يجب عليكم استيعابها، إلى جانب كوني الأول، والأخير. ولتحمد الله على هذا. فالعالم لن يتحمل معرفة حقيقة ما مررت أنا به، ولا ما تسببت فيه، ولا ما أصبحت عليه.

 هل يستأهل الأمر أن أحكي؟ لم أُدرك ضرورة ذلك إلا مُتأخرًا، وكأن لازال بداخلي ما يشفق على البشر ومصيرهم لو ظلوا على جهلهم. وأحيانًا ما أرى أن الجهل نعمة، فلو أن رصاصة خرجت من مسدس لتصيبك بعد كِسر من الثانية، فبماذا ستستفيد لو عرفت أنها إنطلقت؟ لا وقت للفرار، ولا لصلاة أخيرة. لكنني سأحكي.. كفعلٍ بشريٍ أخير، ولأنني وعدت سهير زاهر، سأحكي.

تدور أحداث الرواية في أجواء ملحمية أثناء الحرب العالمية الأولى وبعدها في المغرب، حيث ترصد حياة أهل الريف المغربي وتسلط الضوء على مقاومة الأمازيغ للإستعمار الفرنسي والإسباني، كما تبرز دور قادة المقاومة مثل" محمد بن عبد الكريم الخطاب والشريف أحمد الريسوني وأوحمو الزياني" الذين تصدوا للإحتلال في المغرب.

هذا الكتاب التاريخي هو عبارة عن مجموعة من الأبحاث ومالقالات التاريخية التي تهدف إلى إثارة الغبار عن الكثير من الحقب التاريخية المختلفة والمتنوعة التي تعرضت إما للتشويه والحملات العنيفة من الاضطهاد والمحو، أو تعرضت للهجر وأصبحت في طيّ النسيان على الرغم من عظمتها التاريخية والملحمية وتأثيرها.

مجموعة قصص مختارة من الأدب الروسي الكلاسيكي، لأربع كُتّاب و هم نيكولاي نيك اسوف، ليونييد آندريف، آندريه بلاتونوف و فيودر سولاجوب؛ والقصص هي مزيج بين ذلك النوع من القصص الإنسانية التي تقرأها وتخرج منها بحكمة وموعظة، وبين ذلك النوع الآخر من القصص التي تُشبه الحكايات الشعبية.

رواية من قلب الحدث؛ على لسان شخص كان هناك ورأى بأم عينه الفظاعات والكوارث التي نتجت عن تلك الحرب.تصف الرواية الضغوط الجسدية والنفسية والعقلية الفادحة التي تعرّض لها الجنود أثناء الحرب العالمية الأولى، والانفصال عن الحياة المدنية كما يشعر به العديد من أولئك الجنود عقب عودتهم من الجبهة.